حذرت السفارة الأمريكية في هايتي اليوم (الأربعاء)، مواطنيها في الدولة الواقعة في منطقة الكاريبي من تحديات في الأمن والبنية التحتية في وقت أدى تصاعد العنف إلى نزوح الآلاف وزيادة معدل جرائم القتل، مطالبة إياهم بالمغادرة في أقرب وقت ممكن.
وقالت السفارة في بيان «يجب على المواطنين الأمريكيين الموجودين في هايتي مغادرتها في أقرب وقت ممكن عبر وسائل النقل التجارية أو الخاصة»، مشددة على ضرورة توخي أقصى درجات الحذر.
وكانت الأمم المتحدة قد أكدت أن حرب العصابات المتصاعدة في هايتي تمخضت عن أزمة إنسانية مدمرة دفعت نحو 200 ألف شخص في أنحاء البلاد إلى النزوح وتركت نحو 5.2 مليون شخص (نحو نصف سكان هايتي) في حاجة إلى المساعدات الإنسانية.
يذكر أن السفارة الأمريكية قد أغلقت أبوابها مؤقتاً في العاصمة بورت أو برنس بسبب إطلاق نار في المنطقة المجاورة مطلع الشهر الجاري.
وخرج مئات الأشخاص بالمناجل في محاولة يقودها المجتمع المحلي لطرد أعضاء العصابة المتورطة بإطلاق النار على مجموعة كبيرة من أبناء رعية إحدى الكنائس خارج العاصمة.
وقالت السفارة في بيان «يجب على المواطنين الأمريكيين الموجودين في هايتي مغادرتها في أقرب وقت ممكن عبر وسائل النقل التجارية أو الخاصة»، مشددة على ضرورة توخي أقصى درجات الحذر.
وكانت الأمم المتحدة قد أكدت أن حرب العصابات المتصاعدة في هايتي تمخضت عن أزمة إنسانية مدمرة دفعت نحو 200 ألف شخص في أنحاء البلاد إلى النزوح وتركت نحو 5.2 مليون شخص (نحو نصف سكان هايتي) في حاجة إلى المساعدات الإنسانية.
يذكر أن السفارة الأمريكية قد أغلقت أبوابها مؤقتاً في العاصمة بورت أو برنس بسبب إطلاق نار في المنطقة المجاورة مطلع الشهر الجاري.
وخرج مئات الأشخاص بالمناجل في محاولة يقودها المجتمع المحلي لطرد أعضاء العصابة المتورطة بإطلاق النار على مجموعة كبيرة من أبناء رعية إحدى الكنائس خارج العاصمة.